أصبحت أجد في كثير من الثوريين حقد يشمل كل شيء عنوانه #اسلام ، الحقد الذي نجم كما يُقال بسبب أعداء الثورة وأدعيائها وهو حجة وجهل في نفس الوقت وليس سبباً يُبرر به. والذي يُقطّع قلبي ألماً وحُرقة أنهم مسلمون شاهدوا ما ألمّ بالثورة والاسلام في #سوريا خلال كل هذه السنوات
الحرب في #سوريا على الاسلام وليست على ثورة قامت في وجه حكومة بعد أن تنقضي مطالبها تستقل وتركن. ولو كانت حرباً على الثورة لشهدناها في كل ثورة عربية وآخرها #الجزائر .
نحترم جميع الأطياف ولا ننكر افضالهم كثوريين سلميين ومسلحين قديماً، ولا نتدخل بصفتنا مسلمين بطقوسهم الدينية، لكن هذا لا يعني أن نحتك بطقوسهم ونقدس أديانهم ومعتقداتهم ونحن مسلمين موحدين نعبد الله الواحد الأحد، وهذا ما يجهله كثير من الثوريين.
أحبابنا الثوريين الذين يفرقون بين دين #الاسلام والثورة: عندما انتفضنا غيرةً لأجل ذاك الشيخ الذي نتفوا لحيته أليس لأننا مسلمون ؟ عندما انتفضنا غيرةً لأجل ذاك الشاب الذي يُدعس على رأسه ليقول ربي بشار أليس لأننا مسلمون ؟ قد ربّى الغرب #داعش وأخواتها بيننا ليكرهوننا بالاسلام وليس بالثورة.
أحبابنا الثوريين: نحن مسلمون ثوريون لم يذق أحد في الدنيا ما ذُقناه وما ألم بنا من فاجعات طيلة سنوات. عدونا من الخارج يدكّ أسوارنا ونحن من الداخل ننخر بعضنا الآخر والثانية أشد بكثير. لا تسمحوا لهم بأن يبلغوا مقصدهم في تشتيتنا وتفريق صفوفنا أكثر من هذه الفُرقة. فلنعِد سيرتها الأولى.
الحرب في #سوريا على الاسلام وليست على ثورة قامت في وجه حكومة بعد أن تنقضي مطالبها تستقل وتركن. ولو كانت حرباً على الثورة لشهدناها في كل ثورة عربية وآخرها #الجزائر .
نحترم جميع الأطياف ولا ننكر افضالهم كثوريين سلميين ومسلحين قديماً، ولا نتدخل بصفتنا مسلمين بطقوسهم الدينية، لكن هذا لا يعني أن نحتك بطقوسهم ونقدس أديانهم ومعتقداتهم ونحن مسلمين موحدين نعبد الله الواحد الأحد، وهذا ما يجهله كثير من الثوريين.
أحبابنا الثوريين الذين يفرقون بين دين #الاسلام والثورة: عندما انتفضنا غيرةً لأجل ذاك الشيخ الذي نتفوا لحيته أليس لأننا مسلمون ؟ عندما انتفضنا غيرةً لأجل ذاك الشاب الذي يُدعس على رأسه ليقول ربي بشار أليس لأننا مسلمون ؟ قد ربّى الغرب #داعش وأخواتها بيننا ليكرهوننا بالاسلام وليس بالثورة.
أحبابنا الثوريين: نحن مسلمون ثوريون لم يذق أحد في الدنيا ما ذُقناه وما ألم بنا من فاجعات طيلة سنوات. عدونا من الخارج يدكّ أسوارنا ونحن من الداخل ننخر بعضنا الآخر والثانية أشد بكثير. لا تسمحوا لهم بأن يبلغوا مقصدهم في تشتيتنا وتفريق صفوفنا أكثر من هذه الفُرقة. فلنعِد سيرتها الأولى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق